اللمحة العامة عن العمل الإنساني العالمي لعام 2021
انتقل للأسفل للإطلاع
235 مليون شخص يحتاجون للمساعدات الإنسانية والحماية عام 2021.
وصل معدّل الأشخاص المحتاجين للمساعدات الإنسانية إلى شخص واحد من أصل كل 33 شخص حول العالم، والتي تُعد زيادة كبيرة من معّدل واحد إلى كل 45 شخص عند إطلاق اللمحة العامة عن العمل الإنساني العالمي لعام 2020، والذي كان في المقام الأول الأعلى منذ عقود. تهدف الأمم المتحدة والمنظمات الشريكة إلى مساعدة حوالي 160 مليون شخص في أمس الحاجة للمساعدة في 56 دولة، وسيتطلب ذلك حوالي 35 مليار دولار أمريكي.
لنداءات المنسقة المشتركة بين الوكالات لمحة عامة عن عام 2021
المقدمة
اللمحة العامة عن العمل الإنساني العالمي هي التقييم الأكثر شمولاً وموثوقيةً واستنادًا إلى الأدلة عن الاحتياجات الانسانية في العالم. ومن خلال خطط الاستجابة المشمولة باللمحة العامة والتي تركز على الفئات الأشد احتياجًا؛ فإنها تهدف للتصدي للمجاعات والأمراض المُميتة، ومكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي ومسألة النزوح.
الاتجاهات العالمية
كان عام 2020 مختلفًا عن أي عام شهدناه منذ فترة طويلة"، ففي منتصف النزاع العنيف المستمر وتزايد المجاعات وآثار التغير المناخي، جاءت جائحة "كوفيد-19" لتستمر آثارها خلال عام 2021. نتيجة لتداخل الآثار الصحية وغير الصحية لكوفيد-19 مع الأزمات الأخرى؛ كان ولا بد من تعديل برامج العمل الإنساني بما يتناسب مع الأوضاع في ظل تفشي الجائحة.
التحديات
- تدهور اقتصادي تاريخي يعكس مسار مكاسب التنمية
- لا زالت الصراعات تُلحق خسائر فادحة بالمدنيين
- ارتفاع وتيرة النزوح، بينما لا زالت الحلول الدائمة بعيدة المنال
- تصاعد وتيرة الجوع وجائحة كوفيد-19 ستجعل الأمر أكثر سوءًا
- يتسبب تغير المناخ في تدهور مَوَاطِن الضعف بشكل مستمر
- ارتفاع وتيرة تفشي الأمراض، والمكاسب التي تحققت بصعوبة مُعرضة للخطر؛ بسبب جائحة كوفيد-19
الفرص
النداءات المنسقة المشتركة بين الوكالات
تهدف الأمم المتحدة والمنظمات الشريكة إلى مساعدة حوالي 160 مليون شخص في أمس الحاجة إلى المساعدة عبر 56 دولة. يقدم هذا القسم لمحة عامة عن النتائج الخاصة بعام 2020، والاحتياجات الخاصة بعام 2021، وكذلك خطط الاستجابة القطرية والإقليمية.
نظرة عامة على الطعون
خطط الاستجابة الإنسانية
النداءات الإقليمية وغيرها
تقديم أفضل للخدمات
في ظل تزايد تعقيد الأزمات وطول أمدها، تسعى الجهات الفاعلة في مجال العمل الإنساني إلى التحسين المستمر لاستجابتهم الإنسانية. ويمكن تحقيق ذلك من خلال عمليات تشمل تقديم المساعدات نقدًا بدلًا من السلع والمنتجات، والعمل مع الجهات الفاعلة المحلية ومن خلالها، وإجراء تحليل مشترك بين القطاعات.
- المضي قدماً نحو تحقيق المساواة بين الجنسين والوقاية من العنف القائم على النوع الاجتماعي
- الحماية من الاستغلال الجنسي والاعتداء الجنسي
- الصناديق المشتركة وحالات الطوارئ الإنسانية
- كوفيد-19 والتوطين
- المسائلة تجاه المجتمعات المتضررة
- المساعدات النقدية والقسائم
- إطار عمل التحليل المشترك بين القطاعات
- رصد الأخطار المتفاقمة
- الاستجابة للكوارث في ظل تفشي الوباء: انفجار مرفأ بيروت